مدونة الحامدية

مدونة الحامدية

الأربعاء، 14 يوليو 2010

قبائل الحوامد في تونس

مدينة قفصة التونسية عبر التاريخ وفي الحاضر




.تونس تضم العديد من أولياء الله الصالحين ومن بينهم القطب الرباني الولي الصالح سيدي حامد الحشاني ضريحه في منطقة المنشية في الجنوب التونسي وأنجب الحوامد ...

( نبذه عن حامد الحشاني وشخصية)



ولد أبي الشكـــر حامد الحشـــــاني سنة 950 هجري في منطقة تعرف بالقصر الأحمر بجمنة تبعد حوالي 30 كلم من منطقة المنشية من أسرة شريفة النسبالأب هو الولي الصالح سيدي محمد المحجوب بن خليفة بن خليفة بن حامد الأصغر بن حامد الحشاني الاكبر ويتصل نسبه بالامام جعفر الصادق الحسيني العلوي الهاشمي
ما أمه فأسمها طيبــــة ابنة الامام حسن الشرفي الادريسي الحسني العلوي وهو جد بلدة البرغوثية




نشأ سيدي حامد تنشئة دينية محافظة حفظ القرآن والسنة النبوية المطهرة منذه صغره
( مدحه الكثير من الشعراء والمثقفين )

وقد نضم الولي الصالح سيدي عبد السلام الأسمرقصيدة يمدح فيها سيدي حامد



سيد حامد الحشاني كانت له عدة كرامات مشهورة ولعل أشهرها البئر الذي ضرب بعصاه في قلب شط المالح الأجاج فخرج منه ماء حلو مما حير الجميع حتى المستعمر الفرنسي احتار من خروج الماء في هذه المنطقة في شط سبخة فعمدت الى الحفر بالقرب منه فلم تعثر على شيئ وهو الآن مزار العديد من الباحثين والزوار وهو بين منطقة قبلي وقفصة


( أن هذه الوثيقة الأصلية موجودة بنفطة لدى أولاد سيدي محمد الحشاني.) ...


ينتسب الولي الصالح سيدي حامد الحشاني الى الامام محمد الحبيب بن الامام جعفر الشاعر المصدق بن
الامام محمد) ولهم ذرية هناك منهم الحوامد خاصة في سوريا والعراق



ومن قصائده سيدي عبد السلام الاسمر دفين زليطن بليبيا)

قصيدة في مدح كبار أولياء الصالحين في تونس وخارجها

يقول فيها: حلي عقالي دمعتي سكابه

ونار المحبة في الحشا وقاده يا سيدة دخيل القلي الرباني

مولاي عبد القادر الجيلاني والشيخ ماضي وحامد الحشاني

وسيدي علي الحطاب مولى العده و سيدة بجاه ابن عروس الفاضل

وغوث الورى عبد السلام الكامل وسيدي علي شيخه القطب الواصل

وسيدي الباجي مع عمر عباده


والى آخر المدح) وهي قصيدة طويلة يذكر فيها العديد من الأولياء الصالحين


و من أهم المراجع التي تتحدث عن هذا النسب : عمدة الطالب لأبن عنبة و



تحفة الطّالب
بمعرفة من ينتسب إلى عبد الله وابي طالب
تأليف
السيد الحسين بن عبد الله الحسيني السّمرقندي
المتوفى حدود سنة 1043 هـ
لمجـدي
في أنساب الطالبيين
تأليف
النسابة علي بن أبي الغنائم العمري
والعديد من المراجع


حوامد وهم أحفاد الولي الصالح سيدي حامد الحشاني وله شهرة واسعة في المنطقة والجنوب



انتقل أجداد الحوامد من بغداد الى المغرب الأقصى وتحديدا الى فاس ملجأ السادة الأشراف وموطن أبناء عمومتهم الأشراف الادارسة ثم انتقلوا الى الجنوب تحديدا الى مدينة سجلماسة ثم الى الساقية الحمراء ووادي الذهب استوطنوا في المغرب من القرن الرابع هجري





الحوامد في ، تونس تنتسب للولي الصالح سيدي حامد الأحمر الحشاني بن أبي حفص بن عبد الحفيظ بن زين العابدين وهو من السادة الأشراف قدم منذ القرن السابع هجري الى تونس وأستوطن في منطقة القصر الأحمر بجمنة من ولاية قبلي ومن ثم توزعت ذريته داخل البلاد التونسية وخارجها



نسب الامام علي بن زين العابدين بن الحسين )

( جاءفي جمهرة النساب العرب لابن حزم لاندلسي
أن الامام علي زين العابدين بن الحسين ..أنجب كثير من الابناء ولكن ذريته تناسلت من سته رجال وهم




1- محمد بن باقر

2-زيد الشهيد الذي قتله الامويون في ألعراق وقد انجب يحيى

3-عمر الاشراف وهواخو زيد الشهيد لاْمه

4-علي الاصغر اعقب ولد واحده هو حسن الافطس

5-عبد الله الباهر ولقب بالباهر لجماله وعقبه من محمد ألاْرقط وحده


6-ألحسن الاصغر وفيه يقول العمري في المجدي عقبه عالم كثير بالحجاز والعراق والشام وبلاد العجم والمغرب ومصر ومنهم امراء المدينه وسادات العراق والشام
وملوك الرى كما ذكرهم


عمدة الطالب لابن عنبة وكثير من البلدان



نسب الحوامد في قيروان)


الحوامد في جنوب قيروان. اهلها يبتسبون للامام السجاد،علي زين العابدين ،بن علي بن أبي بطالب رصي الله عنهم


بعض الحوامد من اصول عربيه من بني سليم )

تسمى السوالم تعود الصلة لاْولاد سعد بمنطقة اوزقار والتي هي ارض للحوامد جنوب غرب ..














0 التعليقات:

إرسال تعليق





سمعت بغداد تناشدني-حسام الرسام


انشودة ادا قال العراق.


طلي علينا يا حريه فلسطين الجريحه تنادي وين العربي يشوف ولادي


مؤسسة الاحفاد الاعلامية - تقدم - نشيد حي الله الرجال النقشبندية


-كلمات الأغنية

يا خيل سالم باش روحتولي **** بانا وجوه تقابلو قولولي -------------------------- باش لي جيتو واش قولكم **** في اللي الذي خليتو سالم ع العقاب شايع صيته **** يوم البراز --------------------------- يا خيل سالم باش روحتولي **** بانا وجوه تقابلو قولولي ---------------------------- ماضا ركب من عودة وما **** ضا لحق من شابة خندودة تتزعوط الاعراش من باروده **** كواي في الفرسان بالمفتولي ---------------------------- يا خيل سالم باش روحتولي **** بانا وجوه تقابلو قولولي ----------------------------- ماضا ركب متعني **** دايم على قرن الجواد يغني ما اصعب فراقك يا عزيزي حني **** مقابيس نارك ما بغوا يطفولي ---------------------------- يا خيل سالم باش روحتولي **** بانا وجوه تقابلو قولولي ------------------------------
ماضا ركب من ساسة **** يوم البراز ماضا يبيع براسه اذا زغرتت مكحول هذب نعاسه **** تعيط تنادي وينهو مخلولي ---------------------------- يا خيل سالم باش روحتولي **** بانا وجوه تقابلو قولولي ----------------------------
فيكمشي منهو يركب **** فيكمشي منه يخفي الستر ناوي فيكمشي منهوعلى الصبر يلاوي**** نصدق عليه محبتي ووصولي ----------------------------
يا خيل سالم باش روحتولي **** بانا وجوه تقابلو قولولي ------------------------------ ما غاضنيش حالي **** ما غاضنيش فتنو نهار مشالي لو كان قتله حر دمه غالي **** نصدق عله محبتي ووصولي -------------------------------- يا خيل سالم باش روحتولي **** بانا وجوه تقابلو قولولي ---------------------------------- =============================================== ياخيل سالم باش روحتولي وبأي الوجوه تقابلو .. قولولي في إطار ما سبق الحديث عنه حول تفشي عادات الحرب والإغارة في تقاليد وحياة البداوة وفي إطار ما سبق الإشارة إليه من انتشار ظاهرة الصفوفية في أواخر القرن التاسع عشر وحيث لم تكن الحدود الحالية موجودة ، كانت القبائل والمواطنين ينتقلون ويرتحلون حيث شاءوا، وأحياناً تحصل معارك نتيجة الخلاف على الكلأ أو الماء أو المراعي أو غيرها. وذات مرة غزت إحدى القبائل الموجودة داخل الحدود التونسية الآن وربما من قبيلة " ورغمة " وساقت إبل وحيوانات من الحوامد ثم ( الفزع ) إي توجهت مجموعة من الحوامد بقيادة فارس مشهور إسمه " سالم بيزو " ( وهو جد عائلة " قديم " المعروفة )، وبعد معركة كبيرة قتل الفارس ( سالم ) المذكور ، وعندما رجعت المجموعة إلى قرية ( تيركت ) مقر الحوامد وهي تقع على سفح جبل يحميها وادي سحيق ويقابلها جبل آخر بمجرد أن يطل أحد يراه سكان القرية ( التي هي اليوم مهجورة ) وعندما بانت المجموعة القادمة، تفحصها سكان القرية عبر الوادي وكان من بينهم والد سالم المذكور، فناداهم بيت الشعر المذكور : يا خيل سالم باش روحتولي وبأي الوجوه تقابلو .. قولولي وقد عرف والد القتيل موت أبنه لأنه لم يراه منتصباً على فرسه بل كان مطروحاً على ظهره. بهذا البيت استطاع ذلك الشيخ أن يفجر في تلك القوة الحماس لأخذ الثأر واسترجاع حيواناتهم، وذلك ما حصل فعلاً. المصدر من موقع و منتديات دريكيمو العالمية DRIKIMO.COM ========================================================

أغنية من التراث الأصيل – ياخيل سالم للمطربة التونسية صليحة

iv dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on">

إيقاظ الوسنان في فضائل أهل عُمان - للشيخ المقبالي

رسالة الإسلام ، خطبة الجمعة للشيخ علي الحامدي

div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on">

خليفة الحامدي شاعر من سلطنة عمان - قصيدة المطر

قصيدة الشاعر يوسف الكمالي بمهرجان دبا التراثي 2012

div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on">

قصيدة مؤثرة قالها معمر القذافي قبل وفاته

div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on">

ألمنشد عبد القادر الحامدي من العراق

قصيدة ( عُمان ) للسيد فاتك بن فهر آل سعيد

اسطورة الشهيد صدام حسين المجيد - ألشاعر داود بن سليمان ألشحي

أصالة نصري- تبقى فلسطين عربيه

كتاب وشعراء قبيلة الحوامد

صندوق المحادثه